أثر برنامج القائد الذي بداخلي
أثر البرنامج على المهارات القيادية والرديادية
يؤثر البرنامج على سلوكيات الطلبة بشكل إيجابي.
تطوير القدرات الشخصية والمهنية للمعلمين والموظفين، مما يسمح لهم بتدريس ونمذجة المهارات الاجتماعية والعاطفية بثقة.
يقوم الطلبة المنتسبين في المدارس التي تطبق البرنامج بتطوير العقليات والسلوكيات والمهارات ليكونوا قادة فعالين مدى الحياة.
يزود البرنامج عائلات الطلبة بالمعلومات والتدريب والموارد المدرسية اللازمة لتمكينهم من أن يكونوا شركاء داعمين في تطوير التعلم الاجتماعي-العاطفي لأطفالهم.
أثر البرنامج على الثقافة
زيادة نسبة المواظبة عند الطلبة حيث أن البرنامج يخلق بيئة مدرسية يشعر فيها الطلبة والموظفون بالأمان والارتباط.
يقوم البرنامج على تهيئة البيئة المدرسية بحيث تكون داعمة للطلاب والموظفين من جميع الجوانب كما أنها تركز على دعم نمو المهارات الاجتماعية-العاطفية بشكل إيجابي.
تعمل المدارس التي تطبق البرنامج على تمكين المعلمين بفرص قيادية ذات معنى وإشراكهم في توجيه التطور الاجتماعي والعاطفي والأكاديمي لطلابهم.
أثر البرنامج على المهارات الأكاديمية
يساعد تطبيق البرنامج الطلبة والموظفين على تطوير المهارات اللازمة لنجاح الطلبة في الاختبارات الموحدة على مستوى الولايات.
يُعِد البرنامج المعلمين ويدعمهم لإنشاء فصول دراسية تتمحور حول الأهداف التي يقودها الطلبة والتي تمكنهم من قيادة عملية التعلم الخاصة بهم.